يا ضٍعفنا / ضٍعفاه قدّام الاقداًر ,، . . . . . . . فِعلاً يحٍسْ إبن آدمْ إنّه [ ولا شًي ] مًا يضْمنْ إنّه يرٍجع إن راحْ مشوارْ ,، . . . . . . . ويمسٍي و لا يضْمن صبًاحه وهُو حًي !