سألتنيِ . . كم بنتَ تعرف
جإوبتهآ : رنإ وعبيير ’ والهنوف و غديرَ
وقفت وشموخهإ يمليِ الكتف
وفييه اسألههَ بِ خإطرهآ ’ ودهآ تنجرف
إيشَ هإلصرآحةة ؟ هَ الوقإحه ؟ ككل هذيِ ” جرآءه ” ؟
وحبيت أزيدَ الطينَ بلّه
وأقول : أن الأخيرةة أصغرهممَ ,
والهنُوف أجملهمِ . . والثثإنيه أطيبهمْ
ويوممَ شفتهإ ” تنهإر ”
والعزةةَ والشموخَ رآحتتِ دمإر
والشفإيف . . بدت ترتجفُ
جيت وَ بستهإ علىَ خدهإ اليسآر
وهمستَ بِ أذنهآ
ترآهمم خوآتيِ و رنإ الكبيرةة بينهمَ
وأنا ” منولدَ قبلهم ”