ما زلتُ أنتظر اللحظة التي قد تجمعني بإذن الله - بعد فراقٍ طويل- مع من يأنس القلب لوجودهم وتشتاق العين للقياهم لتُضفي بذلك جوًا من السعادة الغامرة التي قتلها الحنين لوقتٍ طويل!!!