آللّي سألِنيْ عن أحوآلِي وأنا سآهيَ ! كنّـه ينبّشْ ‘ عن الـأحزانْ فيْ ‘ صِدريُ ,, حآولتْ أدوَّر عذرْ ، لِو هو عذر وآهيَ .. و طآحِت دموعيُ عليه و قلِت له : مدريّ‘ !؟ . تسسسجيل خرؤج