,’
تذكرها ذيك الليله ..!
اللي سولفنا جميع , .. وفيها ما اسكتنا ابد ..
وكان قلبي لك وسيع , .. / وعيني ماتناظر احد ..
كنت اضحك بارتياح
كنت اسولف بانشراح ..
كانت تهمني عيونك ..! .. ونظرتك تعبير ” كونك “
وفجاه بين ضحكاتك ..
قلت : تكفين غني لي ..! لفتني بوسط نظراتك ,
رجاء بالحيل يعني لي . بديت اغني بعفويه ..
باللي كان يطري لي ..
” عودتني كل يوم اسمع انا صوتك ,
عودتني لي ضاق صدري ما تخليني “
بعد ما نهيت اغنيتي ..
تجمع في عيوني دموع : ( وبعد مده من سكوتك ..
قلت :
لا تخافين .. ما اخليك ..!
ترى والله حيل اغليك ..
انتي صرتي في حياتي , .. شي معتاد وأساسي ..
وبعدي عنك هو وفاتي , .. يعني انتي كل ناسي ..
رفعت راسي بسرعه , .. ابي ابعدها هالدمعه ..
مآبي ابكي هذا قصدي , .. وليش ابكي وانت عندي ..
وكل هذا ..!
صار ماضي .. ..ووقتها بالحيل راضي
وتدري الحين وش اسوي ؟!
ترى هالحين انا ابكي .. ضاق صدري وما اشكي ..
وتدري وش جاء على بالي ؟!
شعوري يوم اغني لك ..
مادري وشلون صدقتك ..!
يالله الحين .. قل وينك ؟!
ابي اسمع انا صوتك .. من الي قال : ما اخليك ؟!
ومن هو راح وخلاني ؟ ابي ادري عن احوالك ..!
عسى هالجآي يهنالك ..!