أذكر .. في أحدى ليالينا الغاضبة .. كنت أنتحب على الأريكة وأنا احتضن هاتفي المتنقل راجية اياه أن ينطق ويراضيني ! بعث لي كاتباً : أنتِي حقيرة ! رددت علىه : لستَ برجُل قال : لو كُنتِي في حضني الآن .. لعرفتِي كيف تكون الرجولة ! ابتسمتُ على الرغم مني , ورضيتْ شششششر هالرجل