لا جَديدْ ! فِـيْ حَيآتي . . غِيرْ إنّيْ اقتنَعّتْ أكثَرْ بأنْ الرّضَآ بّ القضَآءْ وُ القَدرْ -» يلزمّهْ الصَبّرْ