؛ كم اشتقت لحروفك الراقيه وهي تداعب طيات القسم وها انت تعود بابداع جديد من ابداعاتك همسات تلامس القلوب أي بوح أخرجت وبللت الصفحات بروعته أنـــــــــــس راق لي عبير كلماتك كنت هنا ’