اشتقت لك ! ماقلت لك ؟ أن : السَهَرْ حَاضِرْ وأَنَا مآشِي عَلَى درب الغيابْ ؟ أن : المَدَى يَرْسمْكْ فِي كل إِتّجَاهْ وَأَبْقَى أَنَا مثلْ العَطَش .. يَرْسلْ قدَمْ يَمْ السرابْ حتى بدون شعور .. أناديلك ( وله !