سيدي
المهنـــــد
كم انا سعيده هنا
ومع هذا القلم الذي يكتب بطريقه المد والجزر
ليعزف على اوتار قلبه
ليعرف هل يصل مع هذا العشق
العذري لما يريد أو تخذله ساعة
صفااء أعتقد أنها تقف معه
ولا يعرف أن غدر الزمان لايرحم
كلماتك جذبتنا معها للغوص
في بحر قلمك الرائع بحق
أستاذي
أسجل أعجابي
ولك كل التحيه
مـرافئ