,’ خلآص يَ ضيقة الصِدرَ حلِيٌ عَن الخَآطِرْ . . تكفين مَ عآدِ بَآقيِ دَمعْ فيَ العِينْ تَخفُينِه ,! الطَيرِ الَليِ يَدآوُيِ مَوٌآجعَنآ تركنَآ ورحل . . رآحَ والنَبِض في صدَريْ ,’ ينسَمعِ مَنْ قوَة الضيقِة أنيَنه . . .! ,’