ڪآنت تجريَ بسّرعة لتلحق بآلقطآر ~
ۈقد بدأ بآلسّيَر ۈعند صًعۈدهآ سّقطت من قدمهآ أحدى حذآئيَهآ -أعزڪم آلله -
فمآ ڪآن منهآ إلآ أن خِلعت آلثآنيَه ۈرمتهآ بجۈآر آلأۈلى على سّڪة آلقطآر
فتعجب أصًدقآئهآ !!
ۈسّألۈهآ : لمآذآ رميَت آلأخِرى ؟!
فقآلت : أحببت للفقيَر أن يَجد آلفردتيَن فيَسّتطيَع آلإنتفآع
بهمآ فلۈ ۈجد فردة ۈآحده فلن تفيَده ۈلن أسّتفيَد أنآ منهآ . .
( فلآ تحزن إذآ فآتڪ شّيَء فقد يَذهب إلى غيَرنآ ۈيَحمل لهم آلسّعآْده ) ..
