عرض مشاركة واحدة
قديم 02-07-2011, 06:19 PM   رقم المشاركة : 53
الاصدقاء
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية الاصدقاء
استمرارية التفاعل، دليل ومؤشر على كبر حجم الموضوع


.. استمرارية التفاعل مع الموضوع - وخاصة من الاخوات،
يعكس .. حقيقة كبر حجم الموضوع واثره .. ومعاناتهن


وبُعد اخر جديد من الموضوع .. ما كان في السابق، ..
احسه جدا مهم، .. ويعكس واقع يجب احترامه واخذه في الاعتبار
ان فتياتنا الشابات .. "جيل نسائنا الجديد"، ..
صار لهم صوت .. ورأي .. وقناعة
حريصات على التعبير والافصاح عنها، .. بل والدفاع عنها بجورأة




هالشئ ما كان في السابق
وبغض النظر عن قناعة المجتمع ومتخذي القرار بهن،
وبغض النظر عن .. الصح والخطا في ارائهن،
احس .. ان الزمن والمرحلة تستدعي الاستماع لهن
واحترام مساحتهن من التعبير، .. واحترام ارائهن

ومقابلة ذلك .. والتعامل معه، ..
بفتح الحوار ..
والنقاش .. بمنطق وموضوعية



فـ هالوضع، ما هو الا ناتج ارتفاع ثقافة المرأة ..
وتصادمه مع واقع الكبت والاضهاد - خاصة تجاههن، وخاصة فكريا - في مجتمعنا

الامر اللي اذا لم يتدارك،
فزي ما يقولوا :
آخرت الضغط والكبت .. انفجار
ووقتها على قولة اخوانا المصريين .. حنقعد نبكي ونقول :
ياريت اللي كان ما جرى




اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسيرة الود
أيش يعني من مكة ودرست في مكة وجدة ؟!!



والشيخ في مشاركة ودق ذكر في كلامه إن التحرش والمعاكسات أغلبها المتسبب فيها الفتيات

البنت المؤدبة ما منها خوف ولامشاكل لانه حتى لو تحرش بها أحد ماترد عليه
وبيعرف انها ماهي من جوه ويروح يدور على مثيله له تقبل به






احي الاخت الكريمة/ اسيرة الود

وحقيقة حبيت، من باب النقاش .. وتبادل وجهات النظر ..
اني اعقب على الجزئيات اللي اقتبستها من مشاركتها


وحقيقة يتميز الحجاز عن سائر مناطق المملكة
بانه الاول .. والاسبق للتحضر
لذلك، يستشهد به كثيرا .. لكل ما هو جديد على مجتمع باقي الجزيرة
وفي هو المعنى، والقصد، اللي انا قرأت به .. اشارة الاخ/ اليزيد

طبعا، وللجهل .. والتخلف، ..
كثير يخلط بين التحضر .. والتحلل او التحرر
لكن الانسان المثقف .. يدرك انه شتان بين الامرين



النقطة الثانية، وهي الاهم ..
وهي .. انه في واقع مجتمعنا الاعرابي المتخلف
حتى المراة العفيفة والمحافظة، وقت يصادف وجودها في موقف ضعف
، وهو وارد جدا .. في ظرف السمح لهن بقيادة السيارة
فـ للاسف، ..
لن تسلم
.. من اذانا، .. نحن رجال المجتمع الاعرابي


.






التوقيع :
. . . . .