 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعية مشاعر |
 |
|
|
|
|
|
|
قال عز وجل
(هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) وفي تفسير القرطبي
قَالَ شَيْخنَا أَبُو الْعَبَّاس أَحْمَد بْن عُمَر : وَهُوَ الصَّحِيح ; فَإِنَّ تَسْمِيَتهمْ رَاسِخِينَ يَقْتَضِي أَنَّهُمْ يَعْلَمُونَ أَكْثَر مِنْ الْمُحْكَم الَّذِي يَسْتَوِي فِي عِلْمه جَمِيع مَنْ يَفْهَم كَلَام الْعَرَب . وَفِي أَيّ شَيْء هُوَ رُسُوخهمْ إِذَا لَمْ يَعْلَمُوا إِلَّا مَا يَعْلَم الْجَمِيع
وكون الله خصهم بفتح منه ليعلموا فالاصح لنا ان نحترم ونكرم ونطيع من خصهم الله بنعمة المعرفه
والله اعلم
اختى في الله
شمس القوايل
جزاك الله عنا بالخير كله
وجعله في ميزان حسناتك
وادخلك به فسيح جناته
في انتظار جديدك
احترامي لك وتقديري
|
|
 |
|
 |
|
اللهم اميييييين
شكرا ع المرور والاضافه الرائعه
اعذب التحايا
شمس القوايل