شمس القوايل وأن تركت حفنات التراب تزمل نفسها وتعيد ساعات اللقاء ورقص قدميها شريط ذكريات يدندن فوق تلك الرمال كم يسر السطر هذا القلم العذب بسرده دمتِ الناي