تصدق أخي بالله اني ارتعبت عندما قرأت العنوان ، ولكن اطمأننت عندما قرأت الموضوع فقد بقي قليل على الوصول ولم نصل بعد ---
والله ان الموت لايستشير احداً بل يأتي بغتة ونحن غافلون يأخذ الطفل من بين يدي امه والأب من بين افراد عائلته والام من بين صغارها والكل لايعلم متى يحين فلعلنا ندرك انفسنا قبل فوات الاوان ونعمل أخي في لله ، لنقي انفسنا من غضبه وتشملنا وتعمنا رحمته ونفوز باعظم جائزة تنتظر المؤمن خير مما كسبت يداه في الدنيا الا وهي جنة ارحم الراحمين ---
اثابك الله احلى الجنان ونزلك منزل الصادق الولهان لرؤيته سبحانه الرحمن ---
مجاهدة 000