وِضعتْ الكَحلْلَ اتجَملْ ., … … . وَ لكنْ تِلكْ العَيونْ أبت بَ إنْ تصِمدْ , فَ اصِبحتْ ملامحْ وَجهيْ ينهمرْ عِليها “مِطراً اسودْ ” … !