يسألونَنيْ : كَيفَ
و مَتىْ و أينَ
و لمِآذا أحببتِهِ ؟
فأشَردُ مِنْ تَسَآؤولآتِهمْ إليه
. . . . وأجيبُهآ بينيْ وبينَ نفَسيْ
كَيفَ :
عِندَما شَعرتُ أننيْ لآ أتنَفسُ إلآ بِه " ♥،
أينْ : فيْ مُنتَصفِ القلبْ ،
لمَاذآ :
لأنهُ كُل الرِجالْ
. . . . وكُل الرِجالِ هَوَ