لاتخف عني ماأصابك من لظى أهو الهوى ؟ قول فأني أشهدُ جميلٌ حرفكِ دائماً شكراً لهذا البياض فوق البياض هكذا عهدتك سيد الحرف النقي موغل في العمق . . . و في الغرقِ دون النجاة دمت رائعاً بكل الود والإحترام و التقدير