منْ لآيملكَ آلسَعآدة في نَفسه فلَّن يجَدَّهآ في آلخآرِج لِذَآ تَعلَّمْ كيَّف تَكوَّن سعِيَداً حتى لَو كنت وَحِيَداً، فإذآ آسَعدَت نَفَّسَك إِسّتطعت إِسّعاد ، منْ همَّ حَوِلَك ، فَ آلتَغيِير يبدّأ مِنّ آلدآخلْ !