بمقدوري ان اجاريك حربا بحب ..
و موتا بحياة ..و زيفا بصدق ..و اجعلك الان تسهد ..
و اجعلك العمر كله تبحث عني و لا تكتشف وجه خارطتي
في المرايا ... الا سرابا لذيذا ...
بمقدوري ان اتجرد من قوتي و آتيك في الحلم مثل الملاك ..
و اعبرفي عمقك كالخلايا التي تتجدد كي نستمر بالعمر او قد نموت ..
بمقدور خارطتي ان تتوه بها كلما اقترفت عيناك جرما بحق عيوني ..
فياسيدتي حاولي كلما مررتِ من هنا إسترجاع بعضكِ . .
فلم أُخلق لأتذكر . . فقط !!
عذرا لم أقصد
لكني قصدت البوح
وان انثر وجه خارطتي في عبق الورد و اسجد
لا تخشى عبورا الحزن بنافذة الصبح و حيدا
فانا منذ التكوين ... كنت الابعد
هنا وقفت وهنا ساسجل اعجابي بروعه ما كتبته
فقد تعبت وانا اتنقل بين سطورك حتى
وصلت الى اخر سطر فشعرت اخيرا باستقرار ذاتي .... !!!
لكنك أيضا أجدت العزف على وتري القلب و الروح....
لكِ ودي واحترامي