يآ قلب مهّما تنّطعن خلّك كبيرَ دنياَ الوفَاء لآزال فيها رحابهَ وَ الليّ هَجرنْي دوُن معنى وتفّسير أبركّ محآصيل الجفاءَ فيّ ذهآبهُ