عندمآ أبقى صآمٺـه لوقٺ طويل . . عِندمآ لآ أڪون على طبيعٺي . . لآ ٺجرِب أبدآً أن ٺسألنِي : مآبِڪ ؟ مآ آلذي حدث ؟ فإني أڪره هذآ آلسؤآل . . ! إمآ أن ٺڪون قريبآً لي ڪفآيه لأن ٺعرف دون سؤآلي ، أو لآ ٺسأل أبدآ