ورب الإششيأإء ،’ أنك ألششيء ألوحيد ً ألذي كًلما أبتدأت ٌحديثي ْ، معه لآ أمل ’ لا آككتفي ، ولا إ أنتههي منه عفوا ً لكٌل آشيإأئي .. ! أنت لسست شيء ً، .. أنتً الحي ً، في كل ششيء ، !