دَخِلْوآ فِي ححَيآتيْ ” آششَخآصْ “
تعَلقتْ بهَم وَ تَقبْلتِهم آحَبببتِهم آكثَر مِنْ ذآتِيْ .
أححححُبهم آلىَ درجَةْ
” آلجِنْونْ “
ولآ آججِدْ آلسسَعآاِده إلآ بيَينْ يَديْهم يرسسِمْون ليّ
” الابتسَآمْه “
تصصغِرْ ب عينْي آلدُنيَآ ” آذا ”
ضَآقتْ بِهم “
في ” غيآبْهم ” تَغيبْ آلسسعآدهْ … .