ومن عفى واصفح فاجره على الله
الاعتراف بالحق فضيلة
والعتاب لمن تحب (عتاب الندل اجتنابه)
والاعتذار ليس كافى فى بعض الاحيان لانه قد يترتب علي الخطا اذى او ضرر بالضرورة اصلاحه
الاسف لا يبعث الا الندم
والمثل القائل (تشتمنى فى شارع وتصالحنى فى حاره )خير دليل على قبول العذر
اذن نقول ان الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس هم اهل الخير
اما كلمة ياليتنى فوراءها مصائب
ليتنى لم اتخذ فلانا خليلا
ليتنى قدمت لحياتى
اذن ولات حين مندم
وانا اسف
محمدعبدالوهاب