يقُول آبن آلقيم رحمَھ اللّھ :
[لوْ كشف اللّھ آلغطآء لَ عبدھ
وَ أظھر لھ كيفَ يدبّر اللّھ لھ أمُورھ ،
وَ كيف أن اللّھ أكثّر حرصاً عَلى مصلحة آلعبْد
من آلعبد نفسَھ . . وَ أنھ أرحمّ بھ من أمھ !
لَ ذآب قلبُ آلعبد محبةً للّھ وَلٺقطّع
قلبَھ شُكراً للّھ ♡ ]
فققققط إنٺظرْ وَلآ ٺسٺعجل . .
وَ أقنع دوماً ، بأن آلخيرھ فيمآ أخٺآرھ اللّھ