عندما أخبركٌ عنَ تفاصيَل تافههَ ، ، و أرويٌ حكُايات أقربَ ما تكُون (مُملهَ ) لمّ تكٌن عبثاً صدقني . . . ! كٌنت بحآجهَ ل تفاصيل همسسساتكْ أحتاج ، لَ [آهآ ] ، وحتى تلكٌ الـ [هههه ]