والله الموضوع في نظري يأخذ وجهين
الاول ان نحصر سلبيات الحوار ونضعها تعسفا سلبيات في الحوار العربي
ومظهرا لفكره............... فهذا يعتبر جلدا للذات سلبي مثبط
الثاني ان نغض الطرف عن سلبياتنا الثقافية وترسبات فكرية بائدة انعكست
على منهج الحوار لدينا واضعفته وجعلته عاجزا عن انتاج فكري بناء
وبالتالي لا بد من صياغة فكرية موضوعية ترتقي بالحوار لدينا
وتعالج القصور باسلوب تربوي ايجابي بناء
وفقكم الله لكل خير