تِسيلُ دماء وريدي هاهُنا بِكل حرارهـ
فتصرخَ بِكَ واقسوةَ تِلك المحاولات مِنك
أما أكتفيت بِذاكَ القدر مِن التفرد بِالتملك
أما آيقنت كيف هي أنا وماحقيقة تِلك ألأُنثئ بِاأعماقي
أنفاسها ثائرهـ بِلا مدئ ولكنها تركُد لِفترات
لئلا تُرمد جميع مايُلامسها او يقترب مِنها او يكون حولها
وهي كالســـرآب يترائ لكَ أمام عينيك
فلاتكاد تقترب مِنه إلا ويختفي عن ناظريك ليبعثر لك مشاعرك
وهي تِلك الراقصة على ايقاعك العازف الجارح
بجميع لغات الجراح والآلم والقسوهـ والا......!
أنا هي تِلك الأميــرهـ الناعسةُ الحالمةُ