المسَسْأَلّةً مَاهِيْ عَلَىَ ضِيْقَةِ الّبِـآألَ ! أَوْ اكتِئَابٍ الْصّـدْرِ .. وَ اطْلَالَةِ الَضْـيُقَ ! المَشِشّكلّةً لَا صَـرَتْ تَجْهَلُ وِشْ الْحَآلْ ! وَ انْفَاسِ جَوْفِكْ مَا قَوَّتْ - ...... بُلْعَة الرَّيقَ . . .