بَين الهَزائمٌ المُتكررة ، ومَا تعلمته عَلى مَسرح الحَياة ،
ومَا أوجَدته بِي مِنْ صمُودْ ، وكيف ب أنْي أفْخَرُ بِتلك الرجولة التَي مُنحتها ،
إلا أنْني كُنت أنا وهي ليلتها ، نَفتن النفوس البشرية المُتواجِدة عَلى ذلك الشَاطئ ،
بِ شخُوصِنَا الطْفُولِيةْ .