كَم ليّ أحطبْ .. مَنْ ورَى الضيقَه عنآيّ بسسْ أكآبَر بَـ الأمآنِي الخآيبه الشتَآءْ / لو مَد كفه فِي حشآيّ الله أعلمْ , تطلعْ وَهِيّ ذآيبَه