[b]
وما اقساهُ من انِتظَار وتَرقبٍ يَجعلُ جوفي خَاوياً إِلآ مِن عطشٍ وجوعٍ...،،،
ما أسوأهُ من انتِظار يجعَلني أنثى هَشَة قابِلةً للوقوعِ والضَياعِ والانكسارْ،،
ف يمرُ بي العابِرين تِلوَ العابرينْ فلا يجدونَ لدي مايُشتهَى منَ النساءِ ،،
أنظرْ لأعمَاقي فلا أجِد مني سِوى فكرةٍ واحتِمَال ب أننَي أنثَى ..
فلقد قصَمتْ ظاهري وداخلِي تلكَ القشةُ الموشُومَة بوشمِ الترقبِ والانتِظَارْ
أما منْ بشائِرَ ل فرجٍ ياربي .. أمَا من بصيصِ أملٍ يا خالقيَ...،،،
فلقد اشتعلتُ ترقُباً واحترقتُ انتِظاراً أَما من بصَيصِ أَملْ بلا عناءٍ وضجر..
ويسئَمني الانتِظار ف أتوشحَ الرحيلَ معطَفَاً فلا تَقُل .. فلا تَقلْ [ سَأعودْ ]
تلاويحُ النهِاياتِ التي تتَربصُ بقصةِ حبي الصَاخِبةِ نالَ منهَا الزمنُ يقَينَاً ..
وس أمضَي الآنْ فلمْ يعَد يعنيَني البَقاءُ،،، |