أرمِّم ذاكرتي ، بما تبقىّ من صَحْوة الروح ِ ونزْف الجروح ِ وقشِّ الكلام لعل بيتا ، يحفظ سيرة الطين ِ ونافذة مشرعة على وطن ٍ يغـــــّط في أمْن مَكين ِ.