لوَبِكيفيِ .. مآشكىَ حٌزنيَ لحِ ـْزنيَ!
وٌلآكآنتَ كِلَ آهـآتَ تهِدمَ بجَ ـْرحِيَ وٌ تِبنيَ ! ..
وإنتَ أدرىَ كِيفَ يِكسـْرَ إنتظْـآرِكَ " غُصِنَ عُمريَ "
وٌأنـآ لوُمآكآنَ قِلبيَ خـْآيفَ تِزيِد جٌروحهَ
كِآنَ مْـآيِرضىَ لغَ ـيركَ يسمعَ لنـْزفَهَ وٌبٌوحهَ