من القلب
مبارياتنا في إيران.. هل هي مرتبة عمداً..؟!
صالح رضا
بالصدفة الصرفة.. وقع بصري على جدول مباريات الأندية السعودية مع نظيرتها الإيرانية.. فهالني ترتيب وتتالي مبارياتنا مع مباريات الفرق الإيرانية.. فالاتحاد سيلعب مع بيروزي بإستاد أزادي بطهران بتاريخ 3-5-2011.. بعدها بيوم واحد سيلعب وبتاريخ 4-5-2011 الهلال مع سبهان في إستاد نقش جهان.. ثم تأتي مباراة الشباب مع فريق ذوب آهان في إستاد اصفهان.. بتاريخ 10-5-2011.. أيضاً بعده بيوم واحد وفي تاريخ 11-5-2011 سيلعب النصر مع فريق الاستقلال بإستاد ازادي بطهران.
عليه.. فليس من الفطنة إطلاقاً حسن الظن بهؤلاء القوم.. بل بوحشة الشك يُنال اليقين.. فالفرس عرفوا على مدى التاريخ بالغدر واللؤم.. كحية رقطاء خادعة.. تتخفى داخل الرمال.. حتى إذا ما تأكدت بأن ضحيتها أصبحت في موقع لا يمكنها تلاشي سمها الزعاف.. فتنطلق عليها بكل لؤم لتشل بسمومها جهازها العصبي.. ليسعها التهامها فيما بعد بلؤم وتلذذ بغيض ووضيع ومقزز.. ثم تتخفى داخل الرمال تنتظر الضحية التالية.. هكذا هم الفرس.. والتاريخ لا يكذب ولا يتجمل.. بل ودلائل الحاضر تنطق بتوجهاتهم المريبة.. إضافة لعدائهم السافر لهذه البلاد من مبدأ مذهبي خاطئ لم يجر عليهم غير كل كرب وبلاء.. فساؤوا مسلكاً وموقعاً وخاتمة.. فمن أساء لأمهات المؤمنين أو للخلفاء الراشدين.. فلن يتوانى في الإساءة لنا.. ولن يؤمن جانبهم.. حتى أن أصحاب الديانات الأخرى كاليهودية والمسيحية لم يسيئوا لقيم الإسلام الخالدة ورموزه كما أساء هؤلاء، أبعد كل تلك المسيئات نحسن الظن بهؤلاء؟!! أنه من الحماقة الوثوق بهم.. فمن علامات الحماقة الثقة بكل أحد.
ولنتذكر جميعاً أن دورة الخليج لم تقم أساساً إلا رمزاً لوحدة الأمة الخليجية تجاه جار السوء.. فقد كانت إيران تطالب بالبحرين كجزء من إيران عياناً بياناً.. فنشأت فكرة الدورة بين سمو الأمير خالد الفيصل وبين الشيخ عيسى آل خليفة.. وعرضت على الملك فيصل -رحمه الله رحمة واسعة- فأمر أن تبدأ فوراً بالبحرين في رسالة ضمنية للطرف الآخر القابع على ضفاف الخليج.
وبالعودة لتواريخ المباريات أعلاه.. يتضح بأنها مرتبة بعناية فائقة وليس للحظ دور بها.. ولا حتى لحسن النية.. فلماذا تقام جميع مباريات الفرق السعودية الأربعة في إيران في تواريخ متتابعة ومتقاربة.. هل هي القرعة أو الصدفة.. أم أن هناك تواطؤ من لجنة المسابقات بالاتحاد الآسيوي؟!.. ومع ذلك يجب البعد عن الطرح المتشنج وتأزيم الأمور جهاراً نهاراً.. فهناك سبل نظامية يجب طرحها من قبل الاتحاد السعودي لنظيريه الآسيوي والدولي.. والضغط بواسطتهما على الاتحاد الإيراني لوضع الفرق الإيرانية الأربعة تحت ضغط سوء الظن.. حتى نحصل على العدل.. وسط أجواء رياضية نظيفة.. بعيدة عن تجاوزاتهم السياسية والمذهبية.
ثم هناك نصائح قديمة في كرة القدم.. كانت عرفاً وليست قانوناً.. مثل الابتعاد عن استثارة لاعبي وجماهير الفريق صاحب الأرض.. حتى يصل ذلك العرف بأنه بعد تسجيل الأهداف -بإذن الله- يجب ترشيد الفرحة.. وعدم المبالغة فيها.. وتجزية الوقت بهدوء وكياسة.. بينما الهدف هو الثلاثة نقاط بأقل مجهود وبهدوء ودهاء.
ومن ذلك العرف الكروي.. هو احتجاز جمهور الفريق الفائز في الملعب حتى مغادرة جمهور الفريق الخاسر.. وأيضاً هناك نصيحة للحكام.. وهي عند انتهاء المباريات المتشنجة.. فعلى الحكم أن يكون على مقربة من خط التماس وبالتالي قريباً من رجال الأمن الموجودين لحماية اللاعبين وحماية الحكام.
هذا ونأمل من بعض البرامج الفضائية الخليجية التي استهدفت القيادة الرياضية السعودية بكل وضوح.. ولا تزال تستهدف أحد أهم الأندية السعودية.. وما يعرف عنه بنادي الشعب السعودي.. وتستهدف أيضاً المؤسسات الصحفية الوطنية.. الكف عن دس سمومها ونفثها تجاهنا.. ما دمنا نتخندق جميعاً في خندق واحد.. لمواجهة خطر خارجي يهددنا جميعاً.. إلا أن يكون وراء الأكمة ما وراءها.. عندها فقط سنطرق أبواباً أخرى ولن نصمت إزاء استمراء أذى مؤسساتنا الرياضية والشبابية والصحفية.. والله تعالى من وراء القصد.
نبضات!!
• كتبت هنا كمحايد بأني أتمنى فوز فريق الوحدة بكأس ولي العهد.. ولكن عندما تذكرت الوضع الصحي للسيد رئيس النادي جمال تونسي.. وما تسبب له فرحة الفوز في مباريات ليست ذات أهمية من الخروج على المألوف.. فما بالكم بالفوز والغنيمة بكأس ولي العهد وعلى حساب الزعيم.. مما قد يلحق ضرر بالغ بصحته.. فعليه أغير رأي.. وأسأل الله أن تكون البطولة الواحدة والخمسين للزعيم.. من مبدأ إنساني بحت!!
• كلما اقترب الزعيم من إضافة بطولة إلى رصيده الخرافي.. كلما جن جنون الائتلاف.. فاللهم زد الهلال بطولات وكؤوساً ودروعاً.. وزد المؤتلفون جنونا على جنونهم!!.
• ذهب الشاب صاحب القلم الرشيق عبدالعزيز النهدي ضحية لرأيه.. فمن ينصف مثل هذه الأقلام النزيهة والناشئة.. والتي مدادها الصدق والنزاهة واحترام القارئ!!.
• لا زال الرئيس المبعد (يخرّب) في النادي الساحلي بكل الطرق.. والعمل على (تركيع النادي) كما يقول.. ثم يأتي على صهوة جواد أبيض لانتشال النادي مما اقترفت يداه.. أحلام مرضى!!.
رحم الله الفقيد
انتقل إلى رحمة الله تعالى الأستاذ الكاتب والأديب والتربوي محمد صادق دياب.. وهو معلمي وأستاذي في عدة مراحل دراسية كانت آخرها (دورة مديري المدارس).. ثم حل زميلاً لنا في تعليم جدة رئيساً لقسم الإرشاد الطلابي.. والفقيد رجل عرف بالكياسة والأخلاق العالية وعذوب الكلام... وقوة التأثير تحدثاً وكتابة.. وهو الشقيق الأكبر للزميل أحمد صادق دياب.. رحم الله الفقيد الغالي رحمة واسعة.. وأدخله فسيح جنانه.. وألهم أهله الصبر والسلوان.. {إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}.
عذاريب
النهائي وأزمة الطيران
عبد الله العجلان
حينما قرأت خبر معاناة نادي الهلال من عدم توفر مقاعد كافية للفريق الأول المغادر إلى الطائف لخوض نهائي كأس ولي العهد أمام الوحدة في مكة المكرمة, وأنّ جميع محاولاتهم التي بدأت قبل أسبوعين من موعد الرحلة لإنهاء ترتيبات الحجز قد باءت بالفشل, مما اضطر إدارة النادي إلى استئجار طائرة خاصة لنقل الفريق, قلت في نفسي إذا كان هذا يحدث لنادي الهلال بشهرته ومكانته وإمكاناته وفي مناسبة رياضية تاريخية تحمل اسم سمو ولي العهد, وفي رحلة طيران من العاصمة الغالية الرياض إلى عروس المصايف الطائف، فماذا نقول عن أولئك الذين يتوسّدون الألم مع أطفالهم ونسائهم وعجائزهم ومرضاهم, ويتجرّعون مرارة مواعيدهم الخانقة هناك في مطارات رفحاء وطريف وعرعر والجوف وحائل وبيشة وجيزان ونجران والباحة والنماص، أملاً في العثور على مقعد شاغر أصبح اليوم في قيمته وندرته وأسطورته كما (النوق العصافير)..؟! الغريب، وعلى طريقة بيع حقوق نقل مباريات الدوري السعودي على قناة الجزيرة القطرية وغيرها من القنوات غير السعودية، ها هو مجلس الشورى يوصي بالسماح لشركات الطيران الخليجية بتسيير رحلات داخل المملكة, هنا ومثلما تساءلنا من قبل عن سر عدم قدرة محطات تلفزيونية سعودية على شراء حقوق النقل كما كانت تفعل الأوربت و(art), فإننا نتوجّه بالسؤال نفسه: لماذا تراجع أداء الخطوط السعودية و انخفض عدد رحلاتها على مستوى المملكة إلى أكثر من 50% مما كانت عليه قبل 15 عاماً، في الوقت الذي تكبر فيه وتنمو وتتطوّر معظم شركات الطيران في العالم وخصوصاً الخليجية منها؟!
ورانا ورانا, قناة قناة
كثير من الزملاء داخوا ودوّخونا معهم بسبب دورانهم المستمر صباحاً ومساءً هنا وهناك عبر الأثير الإذاعي وعلى الهواء التلفزيوني المباشر, شيء غير معقول لدرجة أنّ بعضهم ينتقل في اليوم الواحد من قناة إلى أخرى بسرعة فائقة تسبق الصوت وتعجز عن التقاطها كاميرات (ساهر), هنا لا أدري هل يقع اللوم على وسائل الإعلام وتحديداً المرئية منها التي تريد أن تغطي برامجها ساعات بثها الطويلة بالاستعانة بهذه الأسماء الجاهزة, وبتناول قضايا تافهة وترديد سجالات وملاسنات كلامية مملة؟, أم يوجه لكل صحفي أو محلل أو إداري أو عضو شرف سمح لنفسه بأن يكون مادة مكررة مستهلكة أزعجت عيون وآذان ومشاعر المشاهدين؟ أم يتحمّلها المشاهد الذي استسلم وسلّم ذائقته لهذا الضجيج وأشغل وانشغل بهموم جدلية شائكة لا تنتهي..؟
في ظل هذه الأجواء الإعلامية المشحونة الصاخبة ستكون اللغة الانطباعية العاطفية هي المطلوبة والسائدة والقادرة على ملء فراغ ما تفرزه عشرات البرامج اليومية, في وقت يبحث فيه المتلقي عن المعلومة المفيدة, والخبر الصحيح, والتقارير والتغطيات والحوارات القيّمة مع المؤهلين والمتخصصين والمسئولين والمعنيين في قراءة ونقد وتحليل الأحداث الرياضية اليومية المتسارعة, إضافة إلى أنّ اعتماد بعض البرامج على تصعيد وتأجيج وتهويل الكثير من القضايا والأطروحات على حساب المنطقية والعقلانية والمصداقية، وأيضاً حاجة ورغبة وتطلُّعات المشاهد المتابع والمشجع والمسئول، ساهم في تدمير الوسط الرياضي وتعكير أجوائه وتحويل متعة وإثارة وتشويق الكرة ومنافساتها، إلى احتقانات مربكة وصراعات حقد وكراهية مؤذية بين الأندية وجماهيرها والمحسوبين عليها, وانعكست كذلك سلباً على مستوى المنتخبات السعودية في السنوات الأخيرة, وعلى مستقبلها وخطط ومحاولات تطويرها والارتقاء بها..
الهروب إلى الهاوية!
ينكشف المستور وتتضح الأمور على حقيقتها كلما اقترب الموسم من نهايته, في الاتحاد تبيّن أنّ حكاية التحكيم وزوابع تأجيل لقاء الهلال ما هي إلاّ تبريرات واهية يفضحها الاستغناء عن المدرب الشهير مانويل جوزيه، ثم إبعاد المدير الخبير حمد الصنيع, والتآمر على المتخصص الناجح المهندس فراس التركي.. الأمر ذاته يسري على النصر, فبعد سلسلة من الحملات الإعلامية والإدارية الشرسة ضد اتحاد الكرة ولجانه والتحكيم وحتى الإعلام ولجنة مكافحة المنشطات وكل ما له علاقة بالكرة, ها هي النتائج والوقائع تؤكد والقرارات الإدارية والفنية تكشف بالاستغناء عن المدرب زينجا ومجيء المغمور وغير المرغوب فيه دراغان, وعدم الاقتناع بمستوى جميع اللاعبين غير السعوديين باستثناء المطوع, إنّ الإشكالية تكمن في داخل النصر وليس في خارجه.. قلناها ونكررها.. العلاج لا يكون بإخفاء العلة واللجوء للمهدئات , والتصحيح يبدأ من الاعتراف بالخطأ والتخلص من عقدة المكابرة التي دائماً ما ترحّل الحلول إلى نهاية الموسم وبعد فوات الأوان ووقوع الكارثة، كما أنّ نقل المشاكل إلى أطراف أخرى لم ولن يغير من الأمر شيئاً، الأسوأ من هذا أن يمارس الإعلام القريب من النصر والاتحاد وكذلك الأهلي أدواراً إدارية وشرفية وفنية أكثر من الإدارة والمدرب، لا تجعله شريكا في الفشل فحسب، بل مدافعاً عنه ومحارباً لكل من تسوّل له نفسه انتقاده والحديث عنه، وانظروا واسمعوا ماذا يقولون وكيف يتهمون بكلام قديم انتهى مفعوله والاعتماد عليه منذ القرن الماضي..
- لأنّ اعتزاله يمثل خسارة فادحة للتحكيم وللكرة السعودية نتمنى من الأمير نواف بن فيصل التدخل وإقناع الدولي المتميز فهد المرداسي بالاستمرار, والأهم من ذلك التحقيق في مسببات ودوافع وظروف قرار اعتزاله المفاجئ..
- رئاسة لجنة الحكام لا تحتاج إلى حكم دولي سابق فقط، وإنما إلى رجل متمكن في إدارته، قوي وحازم في شخصيته وفي المواجهة والتصدي لأهواء وضغوط وحملات المتأزمين..
- بطولة كأس دوري الأمير فيصل بن فهد تحت 21 سنة للمرة الثالثة على التوالي دليل على قوة قاعدة وصلابة بناء الشباب وحسن إدارته والتخطيط لمستقبله..
- كما أنّ نجاح نائب الرئيس والمشرف العام على أولمبي الشباب خالد المعمر في أول وأسرع مهمة رسمية له يؤكد للمرة الألف فراسة وبراعة ودهاء وبُعد نظر خالد البلطان..
- لا منصور البلوي ولا غيره يستطيع أن يعيد للعميد تماسكه واستقراره وبطولاته طالما أنّ الحروب والنوايا السيئة بين رموزه ومحبيه مستمرة، ودهاليزه وكواليسه وأروقته وملاعبه قد تحوّلت إلى حقول ألغام..
- يخطئ من يقول إنّ برنامج (إرسال) لم يحقق نجاحاً، لكن في نفس الوقت مطلوب من الزملاء القائمين عليه ولمواصلة نجاحهم وتصحيح أخطائهم أن لا يكونوا بهذه الدرجة من الانفعال والحساسية تجاه أي نقد يوجّه إليهم..
- لو لم يقدم نادي نجران للكرة السعودية سوى النجم الخلوق والقائد القدوة الحسن اليامي لكفاه..
فواصل
- النجم الكبير والمخضرم الحسن اليامي وضع لنفسه بصمة قوية في تاريخ ناديه وهو يقوده لأكثر من موسم في دوري زين للمحترفين رغم أنه قارب الأربعين من عمره وإذا ما تمكّن الفريق النجراني من البقاء هذا الموسم ضمن دوري المحترفين فإن الفضل الأكبر في ذلك بعد توفيق الله يعود لهذا النجم الاستثنائي.
- لم تصدق شريحة واسعة من الجماهير الرياضية وجماهير النصر على وجه الخصوص ما تردد في الإعلام والمنتديات بأن الإدارة النصراوية قد قدمت عرضين للاعبين سعد الحارثي وخالد الزيلعي لتجديد عقديهما الاحترافيين بواقع ثلاثة ملايين لكل لاعب..! فهل قيمة سعد الحارثي كلاعب مماثلة تماماً لقيمة الزيلعي في نظر الإدارة؟!
- من الواضح أن مطالبات وكيل اللاعبين الجزائري محمد بوقرة للاعب حسين عبد الغني بتسديده بقية مستحقاته كما يقول ما هي إلا مزاعم غير مستندة إلى حقائق ووثائق ذلك أن اللجوء بوقرة للإعلام لإثارة القضية يؤكّد أن مطالباته غير وجيهة. فهو وكيل معتمد من (الفيفا) ويعرف الطرق الصحيحة والسليمة لاستخلاص الحقوق والتي ليس الإعلام أحدها بكل تأكيد. ولكنه ربما أراد إزعاج عبد الغني عبر الإعلام للحصول على شيء مقابل كف إزعاجه.
- إعلان الحكم الدولي الشاب فهد المرداسي اعتزاله التحكيم احتجاجاً على عدم حماية اللجنة لسمعته وذمته التي طالها التشويه والتلطيخ من الاتهامات التي أطلقها بعض منسوبي أحد الأندية يوجب التدخل من أعلى سلطة في المنظومة الرياضية لإثناء الحكم الواعد عن قراره الانفعالي ولتعديل مسار التحكيم وتطوير إدارته.
- فوز فريق الشباب الأولمبي ببطولة دوري الأمير فيصل بن فهد للممتاز يؤكّد متانة القاعدة الشبابية وأن النادي يسير وفق خطط وإستراتيجيات مدروسة. تهانينا لليث بالبطولة وبحسن تخطيطه للمستقبل.
- لم يتفاعل لاعبو الاتفاق مع حركة التصحيح التي قامت بها إدارة ناديهم بعزل المدرب السابق مارين والتعاقد مع التونسي الزواوي، رغم أن إبعاد المدرب السابق جاء استجابة لمطالبهم. للأسف أن أكثر ما يخذل الاتفاق هم لاعبوه.
صح لسانك
- فهد المرداسي يعتزل التحكيم
عنوان صحفي
- انطفأت العين المفتحة
***
- نشيد الاتفاق جاهز للتلحين
عنوان صحفي
- الطرب في المدرجات والنشاز في الملعب
***
- ليس في الدوري فريق كبير وآخر صغير
مدرب النصر
- وطبعاً هذا الكلام يعجبكم
الكاريكاتير