كنت اطل من الشباك علي الفضا الخارجي ومساحته الشاسعه التيّ
اتمني ان لاتطولها يد الحضاره
لقد احببت ان اكون في واحه افضل من مباني تخنق مساحه خيالي..
ورأيًتها تحلق في حريه وكانها انضمت اليّ واعتادت هذا المكان ْ .
حمامه بقيت من مجموعه رفضتْ استيطانْ جويّ وسقفًها الجديدْ
كم استغرب من هذه الحياه ومما فيها فالطّائر رفضً السربْ لوفاءهٍ
لمربيّه.. ذاك النحيلْ الذي لايعودُ من مدرستهُ الا حامل بيدهً كيساً وكانه رب منزلْ
صغيرً سنه وشوقهً اكبر من حجمهً ... اليوم اري لقد استحقتْ العناء ْ ..
وليسً الجميعً لكن~ْ من تعبْ لها يستحقُ .. حبها ..
تلكً الاجنحه سرقتْ فكري وطارت اعينيُ لفوقْ عجائب ربيّ الكثيره ..
اصيح للطير وصياحي على غيرة --
على عيون الناس كني على طيري