.
.
دخلت في حَيآتي ” صديقةة “ !
عَن طريق الصدّفهتعلقت بهآ ، وَ تقبلتهآ
…
أحّبتتُهآ أگثر مِن ذآتي ، أحُبهآ إلى درَجة الجنون . . !
…وَ أجد السَعآدة معهَآ ، ترّسم لي الإبتسَآمه =”
تصّغر بَ عّيني الدُنيآ [ آذآ ضآقتْ بهآ ] . .
في غيآبهآ . .
… تغيب السعَآده
… يغيب الفَرح !
فَ شُگراً لِ [ الصُدفه ]
… التي جمعتني بهآ