,’ بين كلّ تنهيدة ..و أُخرى وعاء يمتلئ بـ إحتياجي لك .. موجوعٌ بِـ غُربتك .. وفائض بتفاصيلك ! نعم لم تكن مُجرد حائط إرتماء ! بل كُنت أساس الـ بناء : لذلك أرهقت الخلايا من بعدك .. فلا فراغ من دونك .. ولا ضجيج يخْلو مِنْك ,’