,’ صَحِيح آنَي تجآهلتِك وخليِتك عشآن انسَآك ولكَنْ والذيَ سوىَ عروقيَ بسَ تنآسيتَك " تنَآسِيتكَ نعَم لكنَ بقتَ فيَ دآخلَي ذكرآكَ بقَى فَيْ دآخليَ ( حُبِك ) بَقى فيَ دآخليَ بيتَك ,’