لا غرابه ولا استهجان فعندما تخلوا القلوب
عن ذكر الله وتتجه الا الحياة وزينتها واعطائها اكبر
من حجمها فلا نندهش ان جد مثل هذه العقليات او الافكار
فمن لا يغار على امه سوف ياتي يوم لا يغار على محارمه نسال الله العفو والعافيه
شاكر لك على هذا الطرح
دمتم بود وخير
اخوكم
رايق