النفثة الثانية أسلبْ من شعبك عيشهْ والطيرُ إذا ماقام يزقزقْ فانتفْ من حقدٍ ريشهْ قد يبعثُ هذا الطيرُ هناءً ويعيد لشعبك طيشهْ واملأْ جوَّ الناس وباءً ساعدهم في تهيئة الشيشةْ قد ينسون ليال العارْ أو ينسونك يا جالوتْ