على ضفافٌ الذكرىً تتساقطً قطرات من مطرُ لتوقدً وجعاً كانُ قد خمد تحتً الترابٌ ! س يطولٌ بيً الـأنتظارْ ف أتنفسً العششقُ و قطراتً المّطرْ و تبلل عروقيً حد الـإرتوآآءْ . . !