وَ يَـبقى صوُتْ [ أبوُ نوُرة ] , ذاكْ الـ صوُت الدافئ الذيّ يُلامسنيّ جِداً , وَ أعشقُ أغانيّه وَ كأنها حقاً تأخذنيّ مِنْ عالمْ لِـ آخر , وَيذكرني بِك
استغفر الله العظيم وأتوب اليه