يحركني شعوري كل ماهب الهوى وازداد
على لحظة لقاء لا زالت عيوني تراعيهـا
ليا منّه دعاه الشوق .. حرّك نشوة الميعاد
واجيه اسابق الساعه وتسبقنـي ثوانيهـا
على شوفه براكين الغلا وشعورها وقّـاد
سناها يجذب الليّ ليلته ماعـاد يسريهـا
عليه انقاد قود البدو للبـراق والرعـاد
ولا اطاوع ولا اسمع فيه مرخصها ومغليها