الأنسَانْ كَ القَلمْ
ينزَفْ عِندمَا يُؤثرُ أيُّ شَخصٍ مَا عليَه !
لهُ ألَوانْ عَدّه .. وَ عليَك الأختيّارْ اللُونْ الأفضَلْ لِ تكتبْ بهِ
وَ الحَذرْ لابُد منهُ .. فربُما القلمَ يكُونْ ليّسْ جيّداً وَ يسيلْ الحُبّرْ وَ تفقدَ الوَرقَه !
أوَ يجَفُ القَلمْ لسُوءْ الأستخدامْ وَ تفقدُ الأثنانْ (القَلمْ وَ الورقَه ) !