شُكراً لَكُم جَمِيعَاً فَردَاً فَرداً عَلَى هَذهِ التَّهَان ِيَلِّي قَدَّمتُوهَا لِي وَالَّتِي اشعَرَتنِي بِحَق عَن مَدَى التَّرَابُط وَالتَّلاحُم الَّذِي نَحنُ عَلَيهِ فِي ( الوِد )؟! / / إنتـَـــر