قد يتملكنا الحــــــــزن وتنتابنا الهمـــــــوم ..مما نلجأ إلى بعض الأشخاص
المقربين ليخففون عنا بعضًا من الأحزان ..
وننسى أن الله -عز وجل- هو مفــــــرج الهموم وهو القادر على تغيير الحال إلى
الأفضل بمشيئته سبحانه وتعالى!
أما بالنسبة للفـــــراق فهو دورة من دورات الحياة.. لقــــــــاء بعده فـــــــراق..
وفـــــــراق يتبعه لقـــــــــاء.. وإن كان
الفراق صعب .. فالأمل في اللقاء أسهل، وخاصة إن كان مقترنًا بحسن الظن
بالله في تقريب الأحبة !!
موضوعك في غاية الروعة أختي " اتعبت السهر"
تحياتي.. أم فــــــــارِس