على ذلك الشاطىء ......
الذي لااسمع فيه الاّ همس انفاسي المرهقه ,, ولاارى فيه الاّ اثار قدمي ,,
أغمضت ُ عيني ,, لكي لااسمع الاّ سيمفونيه من اصوات الأمواج.... تتخللها اصوات طيور النورس ....
أحاول أن أتناسى فيه ماضي وحاضري ومستقبلي ,,, فهي لحظات عابره نقيّه... هادئه ... كأنها خارجه عن مدار الزمن ....!